( قَوْلُهُ وَإِجَابَتُهُ بِرَأْسِهِ ) قَالَ فِي الْإِمْدَادِ : وَبِهِ وَرَدَ الْأَثَرُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَكَذَا فِي nindex.php?page=treesubj&link=22742تَكْلِيمِ الرَّجُلِ الْمُصَلِّيَ ، قَالَ تَعَالَى - { nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=39فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ } - nindex.php?page=treesubj&link=18057وَهَلْ يُجِيبُ السَّلَامَ بَعْدَ السَّلَامِ مِنْ الصَّلَاةِ ؟ ذَكَرَ nindex.php?page=showalam&ids=14228الْخَطَّابِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=14695وَالطَّحَاوِيُّ " { أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَدَّ عَلَى nindex.php?page=showalam&ids=10ابْنِ مَسْعُودٍ بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ الصَّلَاةِ } كَذَا فِي مَجْمَعِ الرِّوَايَاتِ . ا هـ . ( قَوْلُهُ أَمَّا لَوْ قِيلَ إلَخْ ) هُوَ مَا وَعَدَ بِهِ فِيمَا تَقَدَّمَ قُبَيْلَ قَوْلِهِ وَفَتْحِهِ عَلَى إمَامِهِ ، وَقَدَّمْنَا هُنَاكَ ضَعْفَهُ عَنْ الشُّرُنْبُلَالِيَّةِ ح ( قَوْلُهُ خِلَافًا لِمَا مَرَّ عَنْ الْبَحْرِ ) أَيْ فِي بَابِ الْإِمَامَةِ وَقَدَّمْنَا الْكَلَامَ عَلَيْهِ هُنَاكَ ، فَرَاجِعْهُ